الثلاثاء القادم : " الكاتيل لوسنت " تنظم فاعليات " اليوم العالمى للتعلم "

تنظم شركة " الكاتيل لوسنت " فاعليات "اليوم العالمي للتعلم" بجامعة ألكاتيل-لوسنت بالقرية الذكية يوم الثلاثاء، 11 أكتوبر 2011 ، اذ تقوم جامعة ألكاتيل-لوسنت برعاية "اليوم العالمي للتعلم"، وهو الأول من نوعه الذى يستهدف زيادة الوعي بأهمية فرص التعلم المتاحة لموظفي ألكاتيل-لوسنت في جميع أنحاء العالم، ويبين مستوى جودة تلك الفرص ومدى اتساع نطاقها.

سيتضمن “اليوم العالمي للتعلم” جدول عمل ليوم كامل من جلسات النقاش الحية، والافتراضية، والمسجلة، لكل منطقة من المناطق الكبرى لأعمال الشركة (وهي مناطق آسيا والمحيط الأطلس، وأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، والأمريكتين)؛ ويشمل اليوم الأنشطة التي تم إعدادها في مختلف مواقع جامعة ألكاتيل-لوسنت؛ وسيقوم المتحدثون من داخل ألكاتيل-لوسنت وخارجها بتسليط الضوء على الأهمية الاستراتيجية لعملية بناء فريق عمل يتمتع بقوة المهارات واتساع المعرفة بما يعزز من الميزات التنافسية للشركة؛ والهدف الأساسي من تنظيم هذا اليوم هو أن نصل إلى نهاية اليوم وقد تمكن جميع الموظفين من تحقيق أفضل مستوى ممكن من تفهم استراتيجية الشركة في إنفاق الاستثمارات في تنمية مهاراتهم المهنية، والتعرف على الموارد المتاحة لهم لتعزيز مستويات أدائهم وقدرتهم على التنافس الفاعل في السوق.

· ‏الفعاليات سوف تكون موجزة – معظم الموضوعات سيتم مناقشتها على فترات قصيرة مدتها 30 دقيقة أو أقل؛ وسوف يكون المتحدثون من كوادر الشركة ومن خارجها لتغطية موضوعات: المنتجات/ الحلول، والميزة السوقية، وفعالية الموظفين.

يشتمل اليوم عدد من الموضوعات منها تقديم العروض عن إنجازات ألكاتيل-لوسنت: يناقش أعلى التقنيات والموضوعات ذات الصلة بتقديم العروض التقنية المتقدمة خلال هذا اليوم الواحد للتعلم وكذلك  الميزة السوقية لجامعة ألكاتيل-لوسنت: تمكنت الجامعة من تحقيق العديد من القيم المضافة لموظفي الشركة وعملائها على حد سواء؛ وذلك من خلال الحفاظ على ولاء العملاء لمنتجات الشركة، وتعزيز علاقة الشركة بعملائها، والمبادرة بتوفير حلول مسبقة لمشكلات الأعمال الكبرى التي تواجههم، وذلك من خلال توفير التدريب الأمثل للموظفين على المنتجات والحلول التي توفرها الشركة؛ ومن ثم تصبح جامعة ألكاتيل-لوسنت وما تقدمه من خدمات ذات أهمية قصوى لأعمال الشركة والأسواق التي تنتشر بها.

- التنمية الذاتية وفعالية أداء الأعمال: انطلاقاً من أن تحصيل المهارات المناسبة هو المفتاح الرئيس لتحقيق النجاح، فسوف يتم خلال "اليوم العالمي للتعلم" استعراض معلومات عامة عن نوعية الدورات التدريبية على المهارات الإدارية والتي توفرها جامعة ألكاتيل-لوسنت.