تتيح 200 وظيفة جديدة : "سيكم" تنضم إلى مبادرة "التوظيف القومية"

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

تتيح 200 وظيفة جديدة : "سيكم"  تنضم إلى مبادرة "التوظيف القومية"

تواصل شركة " سيكم " العمل على دفع عجلة التنمية المستدامة إلى الأمام، من خلال انضمامها إلى مبادرة التوظيف القومية ، وهى مبادرة أقامها مجتمع الأعمال المصرى الألمانى بالتعاون مع الغرفة الألمانية العربية للتجارة والصناعة، والحكومة الأتحاديةالألمانية. حيث تعهد الأستاذ حلمى أبو العيش المدير الإدارى لشركة سيكم بتوفير 200 وظيفة فى إطار مبادرة التوظيف القومية 

لمواجهة الأزمة الاقتصادية الحالية و والحاجة الملحة إلى التوظيف بمصر خاصة فى فترة ما بعد الثورة. وعليه، تستمر سيكم فى تنفيذ خطتها التوظيفية والتى تضع التنمية البشرية على قائمة أولوياتها.

وتعتبر سيكم نشاط التنمية البشرية الحل الأساسى للتغلب على الأزمة الاقتصادية الحالية، فالحصول على وظيفة شئ ضرورى لعيش حياة كريمة. لذلك توفر سيكم حالياً قرابة 2000 وظيفة عمل، و بفضل مدخل التنمية المستدامة المطبق بها، استطاعت الإبقاء على معظم تلك الوظائف رغم التأثير الاقتصادى السلبى للثورة المصرية.

تعد البطالة المتزايدة فى الحجم بمثابة النقطة المحورية للتحديات التى تواجها البلاد؛ حيث يعانى 2 مليون شاب مصرى من البطالة، وهذا الاتجاه آخذ فى الازدياد بسرعة، لذا تسعى مبادرة التوظيف القومية إلى مواجهة هذا التحدى. وهو ما ذكره أبو العيش حينما قال "نحن نواجه وضعًا صعبًا للتوظيف فى مصر، وخاصة بالنسبة للشباب". وبالتالى تساهم سيكم من جانبها فى احتواء هذا الوضع بمشاركتها فى المبادرة ، عن طريق توظيف 200 فرصة عمل جديدة.

يقوم مجتمع الأعمال المصرى الألمانى بالتنسيق مع كل من الغرفة الألمانية العربية للتجارة والصناعة، والحكومة الألمانية الاتحادية بتأسيس مبادرة ذات أثر عملى ومباشر وكبير، لمواجهة تلك الأزمة الاقتصادية.وتهدف تلك المباردة إلى توفير 5000فرصة عمل ذات جودة عالية. وليس الهدف من تأسيس تلك المباردة أن تكون مبادرة سياسية فحسب، بل هى مساهمة ذات

مصداقية ومدى طويل الأجل، تعزز القدرة على التوظيف بمصر من خلال إنشاء مركز للتوظيف. تجدر الإشارة إلى أنه سيتم تعيين خبراء موارد بشرية من أجل التقاط فرص العمل، وتوجيه الباحثين عن العمل تجاه تلك الفرص، ممل يحقق أنجح سبل التوافق بين الوظيفة والمتقدم لها.

وجدير بالذكر أن الشركات المصرية ونظيرتها الألمانية يتعاونون سوياً من أجل تحقيق هذا الهدف النبيل، وذلك فى إطار إلتزامهم المطلوب تجاه تنمية مصر.وتعد تلك المبادرة نموذج يمكن الاستناد إليه فى حالة تأسيس مراكز توظيف مشابهة فى جميع انحاء مصر .

مشاركات القراء