-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
كشف أحد الخبراء الأمنيين عن أداة جديد تستخدم من قبل شركات الإتصالات في جمع بيانات عن المستخدمين تحمل إسم Carrier IQ قد تكون أكبر خرق لخصوصية المستخدم.
نظام Carrier IQ يعمل على مراقبة “كل مايقوم” به مستخدم الهاتف النقال من مكالمات ورسائل قصيرة وحتى الأزرار التي تضغطها على هاتفك سيتم مراقبتها وإرسالها إلى شركة الهاتف النقال التي تستخدمها.الشركة نفسها بررت بأن نظامها في الأصل لايقوم بجمع جميع البيانات مباشرة بل على “شركة الإتصال” تحديد البيانات التي تريد جمعها والتي تستطيع الإستفادة منها.
المشكلة هي أن Carrier IQ حين يتم تركيبه على الجهاز أشبه بالفيروس فهو لايظهر ضمن عمليات النظام بالإضافة إلى أن محاولة إغلاقه بالقوة عن طريق سطر الأوامر لن تنجح لأنه سيعود للعمل مرة أخرى.
شركات الهاتف النقال حول العالم كان لها رد على هذه الأخبار حيث سارعت أغلب الشركات إلى القول بأنهم “لايركبون البرنامج إلا بطلب من شركات الإتصالات نفسها” إلا أن شركات مثل HTC وآبل إعترفت بوجود البرنامج في أنظمتها وفي حين قالت آبل بأنها أزالت أغلب الدعم من نظامها إلا أنه ستزيله بشكل كلي في التحديثات المستقبلية.
أما HTC فقد حاولت تبرير إستخدامها للنظام لأنها تهدف إلى تحسين عمل أجهزتها او لأنها “متطلب” من قبل بعض الشركات في الولايات المتحدة، أما بقية الشركات مثل نوكيا وسامسونج نفت أن تكون قد قامت بتركيب النظام على هواتفها.
إذا ولمزيد من الحيطة فمن الأفضل أن لاتشتروا الهواتف النقالة من شركات الإتصالات مباشرة.