-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
أعلنت شركة " سيمنز " الألمانية المتخصصة في مجال الأدوات الكهربائية والهندسية الحديثة التي مقرها ميونيخ أنها ستنسحب تماما من مجال الصناعات النووية.
وقال كبير المديرين التنفيذيين في الشركة، بيتر لوشر، إن قرار الشركة جاء ردا على كارثة فوكوشيما النووية في اليابان في مارس/آذار الماضي وفقا لبي بي سي.
وقال لوشر في مقابلة مع مجلة سبيجل الألمانية إن قرار الشركة يمثل ردها على "الموقف الواضح للمجتمع الألماني والنخبة السياسية هناك بشأن الانسحاب من الاستثمار في الطاقة النووية".
وأضاف قائلا "بالنسبة إلينا، لقد أغلقنا الصفحة" مضيفا أن الشركة قررت عدم الاستثمار مرة أخرى في محطات الطاقة النووية.وفي هذا الإطار، قررت سيمنز إيقاف تعاونها مع شركة الطاقة النووية الروسية روساتوم رغم أن لوشر قال إن شركته ستواصل عملها مع شريكها في "مجالات أخرى".
ومضى لوشر قائلا إن سيمنز ستواصل تصنيع مكونات المحركات البخارية المستخدمة في مجال صناعة الصاقة التقليدية والتي يمكن استخدامها في المجال النووي.
وأبدى لوشر تأييده لخطط الحكومة الألمانية بالتحول إلى مصادر الطاقة المتجددة واصفا إياها بأنها "مشروع القرن"، مضيفا أن هدف الحكومة بتحقيق نسبة 35 في المئة من الطاقة المتجددة بحلول عام 2020 يظل هدفا قابلا للتحقيق.
وكانت المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، أعلنت في نهاية مايو الماضي أن المفاعلات النووية الـ 17 في ألمانيا ستغلق بحلول عام 2022 وكانت الطاقة النووية مسؤولة عن 23 في المئة من إنتاج الكهرباء في ألمانيا قبل كارثة فوكوشيما.
وينظر إلى قرار المستشارة الألمانية على أنه يمثل تحولا كاملا في موقف الحكومة الألمانية التي سبق لها أن أعلنت في سبتمبر 2010 أنها ستمدد العمر الافتراضي للمنشآت النووية بمتوسط 12 عاما.