" سيسكو " : عودة أساليب الهجوم الكلاسيكية للجريمة الإلكترونية

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

" سيسكو " : عودة أساليب الهجوم الكلاسيكية للجريمة الإلكترونية

أظهر تقرير شركة "سيسكو" السنوى العاشر للأمن الإلكتروني 2017 أن أكثر من ثلث المؤسسات التي واجهت خرقاً أمنياً في العام 2016 تعرضت لخسائر ملموسة تمثلت في فقدان العملاء أو الفرص أو الإيرادات بنسب تفوق 20 % وتعمل 90% من تلك المؤسسات على تعزيز تقنيات وإجراءات الدفاع ضد التهديدات بعد التعرض للهجوم، وذلك من خلال الفصل بين وظيفتي تقنية المعلومات والأمن (38 %) وزيادة تدريب الموظفين للتوعية الأمنية (38 %) وتطبيق أساليب تخفيف المخاطر (37 %).
من جهته قال شكري عيد ـ المدير التنفيذي لدول المنطقة الشرقية لدى سيسكو الشرق الأوسط: "في العام 2017 يصبح الفضاء الإلكتروني رديفاً للأعمال، وهذا يتطلب تغيير الأساليب واختلاف النتائج. لا بد من التحسين المتواصل بلا كلل، وينبغي قياس ذلك من خلال الفاعلية والتكلفة والمخاطر المدارة بحكمة. يقدم تقرير العام 2017 السنوي للأمن الإلكتروني - وآمل أنه يبرر- عدداً من الإجابات التي تساعدنا في مواجهة المصاعب المتعلقة بالميزانية والموظفين والابتكار والبنية".
أضاف المجرمون الإلكترونيون يقودون العودة لأساليب الهجوم "الكلاسيكية"، كالإعلانات الضارة والبريد الإلكتروني التطفلي - حيث بلغ الأخير مستويات لم نشهدها منذ عام 2010. يعتبر البريد الإلكتروني التطفلي مسئولاً عن حوالي الثلثين (65 %) من مجموع رسائل البريد الإلكتروني، بحيث تتسم نسبة 8 إلى 10 % منها بأنها ضارة. يرتفع حجم البريد الإلكتروني التطفلي عالمياً وغالباً ما تساهم في نشره شبكات كبيرة ومزدهرة من الأجهزة (البوت نت أو الروبوتات الإلكترونية الخبيثة).

مشاركات القراء