-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:

تحيي هجمات باريس العنيفة نقاشا بشأن ما إذا كان ينبغي تسهيل إطلاع أجهزة المخابرات الأمريكية على الرسائل المشفرة التي تتدفق عبر الانترنت.
وتجادل وكالات مخابرات منذ فترة طويلة من أجل استخدام ما يعرف باسم "الأبواب الخلفية" التي تمكنها من مراقبة رسائل البريد الإلكتروني المشفرة وتطبيقات المحادثات والمكالمات الهاتفية وغيرها من وسائل الاتصال الالكتروني. لكن المدافعين عن الخصوصية وشركات التكنولوجيا تعارض بشدة استخدام هذه الأبواب الخلفية ونجحت في التصدي لكل الجهود التشريعية للحصول عليها.
وقال مسؤول أمن أمريكي إنه لا يوجد دليل حتى الآن على أن مهاجمي باريس استخدموا طريقة معينة للتواصل أو إن كانت أي تكنولوجيا مستخدمة مشفرة بطريقة معينة. وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عن الهجمات.
لكن العديد من المشرعين ومسؤولي المخابرات الأمريكيين استغلوا الهجمات للضغط من أجل الحصول على الأبواب الخلفية.
وقالت السناتور دايان فاينستاين كبيرة الديمقراطيين في لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ لشبكة (إم.إس.إن.بي.سي) أمس "ينبغي على وادي السيليكون أن ينظر إلى منتجاته لأنه إذا ابتكرت منتجا يتيح للوحوش الشريرة أن تتواصل بهذه الطريقة لذبح الأطفال وضرب المدنيين سواء كان ذلك في مباراة في استاد أو في مطعم صغير في باريس أو إسقاط طائرة .. هذه مشكلة كبيرة."
وقال مايكل موريل وهو نائب سائق لمدير المخابرات المركزية الأمريكية إن النقاشات بشأن التشفير صيغت من قبل إدوارد سنودن المتعاقد السابق في وكالة الأمن القومي الأمريكي وحلفائه من مؤيدي الخصوصية لكن "ما حدث في باريس" سيكتب فصلا جديدا.