مستشعر Sony الجديد بإمكانه التصوير بدقة 1080p وبسرعة 1000fps بفضل ذاكرته العشوائية

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

مستشعر Sony الجديد بإمكانه التصوير بدقة 1080p وبسرعة 1000fps بفضل ذاكرته العشوائية

Sony لديها العديد من حلول التصوير ولكن هذه الشركة اليابانية لا تزال تواصل الدفع بعجلة التطوير نحو الأمام. واليوم، قررت شركة Sony أن تكشف لنا عن مستشعر CMOS جديد مؤلف من ثلاث طبقات. وبصراحة، قامت شركة Sony بإضافة طبقة تضم ذاكرة عشوائية خاصة لهذا المستشعر لتوفير سرعة إلتقاط عالية مثل تصوير فيديو Full HD بسرعة 1000 إطار في الثانية، على سبيل المثال.

وتجدر الإشارة إلى أن هذا المستشعر قادر على التصوير في وضعين، الوضع الأول بسرعة 1000 إطار في الثانية، في حين يسمح الوضع الآخر بالتصوير بسرعة منتظمة، وكلا الوضعين يسمحان بتخزين المحتوى المصور في الذاكرة العشوائية التي تأتي مع المستشعر لمعالجته في وقت لاحق. وهذا يسمح للكاميرا بدمج اللقطات البطيئة مع اللقطات العادية بسهولة بالغة. لا تقلق إذا لم تكن لديك ردة فعل سريعة، فالمستشعر الجديد من شركة Sony قادر على كشف الحركات المفاجئة مما يؤدي إلى رفع معدل الإطارات بسرعة أثناء التسجيل. وفيما يلي مقطع فيديو تم تصويره بإستخدام المستشعر الجديد وبكافة الأوضاع المذكورة آنفا.
في حين أن تصوير فيديو Full HD بسرعة 60 إطار في الثانية هي الميزة الرئيسية، فيمكن أيضا للذاكرة العشوائية التي تأتي مع المستشعر تحسين جودة الصورة. والحيلة هنا هي أنه يتم تخزين الصورة بدقتها الكاملة والتي تبلغ 19.3 ميغابكسل في هذه الحالة في الذاكرة العشوائية في غضون 1/120 من الثانية فقط.
وكما تعلمون على الأرجح، التواصل بين الكاميرا ومعالج الهاتف أبطأ بكثير، فهو يأخذ 1/30 من الثانية عندما يتعلق الأمر بصورة بهذه الدقة. ولم يتم تحسين تلك السرعة حتى الآن، ولكن بعد وصول البيانات إلى الذاكرة العشوائية، فقد أصبح بإمكان المعالج أخذ وقته الكامل لقراءة الصور، وهذا ما يعني أيضا بأن رقاقات معالجة الصور لا تحتاج بعد الآن إلى أن تكون أسرع أو أكثر تكلفة.
على أي حال، هذا المستشعر الجديد يمتلك درجة وضوح تبلغ 5520×3840 بكسل وهو ما يعني 21.2 ميغابكسل في المجموع، في حين يبلغ حجمه 1/2.3 إنش. وعلاوة على ذلك، فهو يضم 1GB من الذاكرة العشوائية ويدعم إمكانية التصوير بدقة 4K وبسرعة 60 إطار في الثانية، فضلا عن إمكانية التصوير بدقة 1080p وبسرعة 240 إطار في الثانية، وهذا بغض النظر عن إمكانية تصوير اللقطات القصيرة بدقة 1080p وبسرعة 1000 إطار في الثانية أثناء الحركة البطيئة.

مشاركات القراء