لكونها مغامرة بالهلاك : عالم سعودي يحرم السفر إلى كوكب المريخ

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

أكد عضو هيئة كبار العلماء الشيخ علي الحكمي عدم جواز الاشتراك في تجربة رحلة المريخ، التي انضم إليها نحو 100 ألف مشترك من دول العالم كافة، بينهم 6 سعوديين وفقا لما ذكرته صحيفة الحياة السعودية،
وأشار إلى أن مثل هذه التجارب يغلب الظن على المغامرين فيها بالهلاك وقال الشيخ الحكمي لـجريدة الحياة أنه: «طالما لم يتم عمل هذه التجربة على الحيوانات فلا يجوز أن يكون الإنسان هو التجربة الأولى فيها، والدليل (ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة)، وأنصح المشاركين في هذه المغامرة بالتراجع عنها والعمل في ما يجلب المصلحة، لأن حياة الإنسان ليست ملكاً خالصاً له بل هي ملك لله الذي خلقه فلا يجوز له أن يهلكها".
وتعتبر اشتراطات هذه الرحلة ميسّرة، إذ بمقدور طلب بقيمة 38 دولاراً، وعمر لا يتجاوز الـ40 عاماً، وحالة صحية جيدة للدخول في تدريب مدته 7 أعوام، لخوض هذه المغامرة التي تستغرق 7 أشهر للوصول إلى كوكب المريخ، وهو ما دفع نحو 477 سعودياً لتعبئة استمارات الانضمام إلى هذه الرحلة، إلا أن الموافقة على الترشيح لم يكسبها سوى 6 أشخاص فقط.
وظهر المشتركون السعوديون عبر مقاطع فيديو للتعريف بأنفسهم وأهدافهم من الرحلة على موقع المشروع.
وستبث اختبارات الفائزين والانطلاق والهبوط تلفزيونياً، إضافة إلى جميع مراحل الاستيطان لأول الواصلين إلى كوكب المريخ.

مشاركات القراء