مصرية تخترع جهاز يعالج الإكتئاب بالموجات الكهرومغناطيسية

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

قالت سمر عبد الفتاح مخترعة انها اخترعت جهاز لمعالجة الحالات الحادة للإكتئاب عن طريق الموجات الكهرومغناطيسية مشيرة الى ان الجهاز يمكن استخدامه للمرضى الذين فشل معهم العلاج التقليدى بمضادات الإكتئاب.

وأوضحت سمر فى لقاء لبرنامج صباح الخير يا مصر بالتليفزيون المصرى الاثنين ان الجهاز وزنه خفيف وفى حجم كف اليد ويثبت على الرأس من الناحية اليسرى للمخ لتحفيز الخلايا العصبية لإفراز هرمون السعادة فى جسم الإنسان" السيروتونين" هو احد النواقل العصبية أحادية الأمين ،والذي يصنع كيميائيا من مادة التربتوفان.

وأضافت ان هرمون "السيروتونين"موجود بشكل أساسي في القناة الهضمية،في الصفائح الدموية وفي الجهاز العصبي المركزي وهو من المواد الأساسية للشعور بالسعادة،و الرضا عن النفس ويتواجد بنسبة 90% في القناة الهضمية،حيث يقوم بتنظيم ،الحركات المعوية اما الجزء الاخر فهو موجود في الجهاز العصبي المركزي حيث يقوم بتنظيم العديد من الوظائف الحيوية في جسم الانسان.

وأشارت الى ان المريض بالإكتئاب يخضع لعدة جلسات بالجهاز وعن طريق المجال الكهربى يتم تحفيز الخلايا التى لديها قصور فى انتاج هرمون السعادة مشيرة الى ان الجهاز تتولى انتاجه شركتين على مستوى العالم ومصر تستورده من شركة واحدة نظراً لعدم وجود تعاون مع الشركة الأخرى.

من ناحية أخرى قال أحمد شلتوت مخترع،وأحد المشاركين فى المؤتمر الدولى الطلابى الأول للهندسة الطبية،انه حصل على المركز الأول عن عدة ابحاث،فبعد دراسة الآثار الجانبية لعملية الغسيل الكلوى وجد أن عملية ضخ المحلول الملحى لجهاز الغسيل الكلوى عبارة عن عملية مفتوحة للهواء بمعظم المستشفيات والتى تعتبر دعوة مفتوحة للفيروسات للاختلاط بالمحلول.

وأضاف انه فكر بجهاز لإنتاج والتغذية الآلية للمحلول المستخدم بعملية الغسيل الكلوى، الذى يقوم بخلط الأملاح المستخدمة فى عملية الغسيل الكلوى، وهى من نوع خاص، بكمية محددة من الماء المنقى وتحت ظروف معينة لإنتاج المحلول الملحى المستخدم فى عملية الغسيل الكلوى لرفع كفاءة الجلسة وتقليل معدل العدوى.

مشاركات القراء