-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:

أطلق مغردون على موقع التواصل الأشهر في السعودية " توتير" حملة لمقاطعة شركات الاتصالات المشغلة بسبب سوء خدمات الإنترنت والاتصال وتعنتها في تقديم خدمات تليق بالعميل نظير ما تجنيه من مبالغ طائلة.
على نحو معلوم استجاب المئات لدعوي الناشطين بتعلق خدمات هواتفهم الجوالة احتجاجاً على رادات الخدمة المقدمة من المشغلين، وأعلن النشطاء بدء الحملة اعتبارا من السبت أول أيام شهر أكتوبر، ولمدة أسبوع، بمعدل 3 ساعات يوميًا من الساعة 6 مساءً وحتى 9 مساءً. وانطلقت الحملة تحت ثلاثة وسوم وهي: #وضع-الطيران-stc، #راح-نفلسكم1، #مقاطعة-شركات-الإتصالات.
ووصلت هذه الوسوم جميعها إلى قائمة الوسوم الأعلى تداولا عالميا بعد مشاركة واسعة من أفراد وشرائح المجتمع المختلفة حيث تخطي وسم "#وضع_الطيران_stc "حاجز النصف مليون تغريدة.
وأرجع المغردون سبب الحملة إلى سوء خدمات الإنترنت والاتصال المقدمة من شركات الاتصالات، وتعنتها في تقديم خدمات تليق بالعميل نظير ما تجنيه من مبالغ طائلة من جيوب العملاء دون وجه حق.
وتوقع أحد المختصين في المملكة العربية السعودية نجاح الحملة وأهدافها في حال استرمرت المقاطعة لمدة أسبوع أو
أسبوعين.
الجدير بالذكر، أن شركات الاتصالات قد أعلنت في أوقات سابقة عن إيقافها لخدمات وباقات الإنترنت المفتوحة.
فيما رحبت جمعية حماية المستهلك بالخطوة، واعلنت، مساندتها لحملة "راح نفلسكم" الداعية لمقاطعة شركات الاتصالات، ودعت الشركات إلى الإنصات لصوت المستهلكين والتعرّف على مطالبهم باعتبارهم قوة ضاربة. وحثت عبر صفحتها الرسمية في "تويتر" المستهلكين على المطالبة بما أسمته حقوقهم، وقالت الجمعية، أن كل الشركات مطالبة بالإنصات إلى صوت المستهلك والتعرف على مطالبه ومعالجة ذلك، ولفت الجمعية الى التجارب الدولية بأن المستهلكين قوة ضاربة متى ما اجتمعوا لإبداء آرائهم والمطالبة بحقوقهم.
الفرق بين الأسعار ودول الخليج العربي في ما يخص بطاقات مسبق الدفع يراوح بين 30 و35 في المئة، في حين أن الأسعار منخفضة في مصر بمعدل 45 في المئة عمّا هي عليه في السعودية.