-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:

أشارت دراسة جديدة إلى أن تعرض الأطفال لمستويات مرتفعة من عوادم السيارات يزيد احتمالات معاناتهم في وقت لاحق من مشاكل في الشعب الهوائية الصغيرة المحيطة بالرئتين.
وقالت الدكتورة إريكا إس. شولتز التي قادت فريق البحث وهي من معهد كارولينسكا للطب البيئي في ستوكهولم عاصمة السويد إنه “لم يتم من قبل الإشارة إلى النتائج” التي تفيد بأن التعرض في سنوات الطفولة المبكرة لتلوث الهواء يؤثر سلبا على ما يسمى بالشعب الهوائية الطرفية.
وأضافت “تتعرض الرئتان والشعب الهوائية لأنواع مختلفة من تلوث الهواء على مدار سنوات العمر لكن لأن نمو الرئتين يكون غير مكتمل عند الولادة يعتبر الأطفال عرضة بشكل خاص لتأثيرات سلبية.”
وكتبت شولتز وزملاؤها أن التأثيرات قد تكون محدودة بالنسبة للأشخاص الأصحاء الذين يعيشون في مناطق يقل فيها التلوث.
لكن النتائج تختلف في المناطق التي تشهد مستويات مرتفعة من التلوث وبالنسبة للأشخاص الذين يعانون من أمراض الجهاز التنفسي.
ودرس الباحثون نحو 2400 طفل بين عامي 1994 و1996 في السويد. وكان لدى الباحثين بيانات عن مستويات تعرض هؤلاء الأطفال لتلوث الهواء في سنوات عمرهم الأولى فضلا عن معلومات عن وظائف الرئة لديهم في سن المراهقة.
وبشكل خاص درس الباحثون “المقاومة” في الشعب الهوائية الطرفية أو مدى صعوبة مرور الهواء في الشعب الهوائية.
وركز الباحثون على أكاسيد النيتروجين المنبعثة من عوادم السيارات والجسيمات الناتجة عن تآكل الطرق، واستعانوا بسجلات المرور والظروف الجوية ومعلومات عن مستويات التلوث في منازل الأطفال ومدارسهم في السنة الأولى من عمرهم وفي السنة التي سبقت إكمالهم عامهم السادس عشر.
وكلما زاد تعرضهم في سن الطفولة لأكاسيد النيتروجين بمقدار عشرة ميكروجرام لكل متر مكعب كلما زادت مقاومة الشعب الهوائية لديهم في سن المراهقة. وكانت الصلة أقوى لدى الفتيان ومرضى الربو في سن 16.
ومع ذلك لا توجد صلة بين التعرض للتلوث في سن 15 و16 عاما وبين كفاءة وظائف الرئتين.