-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:

انتقدت لجنة منبثقة عن الكونجرس الأمريكي وكالة الحماية البيئية ومسؤولي ولاية ميشيجان لإخفاقهم في التعامل على الوجه الأكمل عن ارتفاع مستويات التلوث بالرصاص في شبكة مياه الشرب بمدينة فلينت والإبلاغ عن الموضوع في حينه.
وقال جيسون تشافيتس وهو الرئيس الجمهوري للجنة الرقابة والإصلاح الحكومي في مجلس النواب الأمريكي “ينبغي ألا يتكرر ما حدث في فلينت صدور هذا الكم من القرارات السيئة أمر لا يصدق.”
وأضاف “اتخذت عدة قرارات حكومية خرقاء على مختلف الأصعدة المحلية والاتحادية وعلى مستوى الولاية”.
وتفجرت أزمة التلوث بالرصاص -الذي كان يمكن معالجته بمواد مانعة للتآكل- ليصبح فضيحة سياسية بعد نشر رسائل إلكترونية متبادلة بين عدد من كبار مسؤولي الولاية تفيد بأنهم كانوا على علم بتصاعد أزمة تلوث المياه وذلك قبل وقت طويل من إعلان ريك سنايدر حاكم ولاية ميشيجان بان لديه معلومات عن هذه الأزمات.
وتحمل مياه نهر فلينت مواد تساعد على التآكل مما أدى إلى ذوبان الرصاص بالأنابيب وزيادة مستوياته إلى درجة غير مقبولة لمئات البيوت بمدينة فلينت وهي واحدة من أفقر المدن بالولايات المتحدة.
وطالبت قضايا بتعويضات مالية من شركتين هندسيتين قامتا بتغيير مصدر تغذية مدينة فلينت بالمياه من بحيرة هورون إلى نهر فلينت في ابريل من عام 2014.
ويمكن أن يؤدي التلوث بالرصاص والمعادن الثقيلة الأخرى إلى إلحاق الضرر بالمخ والأعصاب ومهارات التعلم والإنجاب والكلى ولاسيما بين الأطفال بالإضافة إلى مشكلات أخرى.
ويوم الثلاثاء انتقد أعضاء من اللجنة سوزان هيدمان الرئيسة السابقة لوكالة الحماية البيئية التي استقالت في فبراير الماضي لعدم المبادرة لاستخدام صلاحياتها كقائمة على حماية سكان فلينت لكنها دافعت عن نفسها.
وقالت هيدمان “لا أظن أن أحدا في وكالة الحماية البيئية قد ارتكب أخطاء لكنني أرى أنه كان علينا أن نفعل المزيد لم أقف مكتوفة اليدين”.