أجسام مضادة جديدة تساعد كبار السن على استعادة قوة العضلات

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

أجسام مضادة جديدة تساعد كبار السن على استعادة قوة العضلات

نجح فريق دولي من العلماء في الانتهاء من المرحلة الثانية من الأبحاث المعنية بتطوير أجسام مضادة تساعد في علاج انخفاض الكتلة العضلية المرتبطة بالشيخوخة.

فقد توصل العلماء إلى أن العلاج بواسطة الأجسام المضادة “ميوستاتين” عملت على تحسين قوة العضلات عند كبار السن.

وقال ستيوارت أردن، أحد الباحثين في جامعة “انديانا” الأمريكية, إن “الميوستاتين” يعتبر بروتينا طبيعيا ينتج داخل الجسم يعمل على منع نمو العضلات, وقد افترض لبعض الوقت أن تثبيط نشاط هذا البروتين قد يسمح للعضلات بالنمو, مما يؤدى إلى تحسين الكتلة العضلية والأداء البدني, وفقا لما توصلت إليه هذه الدراسة الحديثة.

وأشارت الأبحاث إلى أن الحقن بواسطة الأجسام المضادة “ميوستاتين” على مدى 24 أسبوعا ساهم في تحسين الأداء الحركي والمساعدة في المهام التي تتطلب القوة العضلية بين كبار السن ممن تخطوا الـ 75 عاما.

وتعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التي تظهر فعالية العلاج بواسطة الأجسام المضادة في تحسين الأنشطة التي تتطلب القوة العضلية, فضلا عن القدرة على سرعة توليد عضلات قوية.

مشاركات القراء