مصر تشارك في افتتاح أكبر مركز تميز للاستشعار من البعد بوسط إفريقيا

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

مصر تشارك في افتتاح أكبر مركز تميز للاستشعار من البعد بوسط إفريقيا

يشارك رئيس الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء الدكتور مدحت مختار, السبت المقبل, ممثلا عن مصر على رأس وفد من الهيئة, في احتفالات الجابون بافتتاح أكبر مركز تميز للاستشعار من البعد في وسط إفريقيا التابع لوكالة الفضاء الجابونية.

وقال رئيس الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء -في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الأربعاء- إن مركز التميز الجديد سيخدم أكثر من 20 دولة فى وسط وغرب إفريقيا في عدد من المجالات المهمة التي تحتاج إليها القارة; ومنها إدارة الموارد الطبيعية ومتابعة التغيرات المناخية عبر استقبال بيانات صور الأقمار الصناعية المختلفة.

وأضاف أنه سيقوم على هامش الزيارة التي تستغرق عدة أيام ببحث أوجه ومجالات التعاون الفضائي بين مصر والجابون, في مجال الاستشعار من البعد, خاصة أن لمصر باعا طويلا في مجال الاستشعار من البعد واستخداماته في خدمة قضايا التنمية عبر دعم واستخدام أحدث تكنولوجيا علوم الفضاء للمساهمة في إدخال قدرات تكنولوجية عالية في التخطيط الإقليمي وغيره من التطبيقات.

جدير بالذكر أن الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء مؤسسة مصرية رائدة في مجال الأقمار الصناعية والاستشعار عن بعد, بدأت العمل تحت اسم “مركز الاستشعار عن بعد” عام 1971 كمشروع أمريكي مصري مشترك وكانت تتبع أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا, وفي عام 1994 تحول إلى هيئة علمية تابعة لوزارة البحث العلمي.

مشاركات القراء