مصر: هبوط حاد للدولار بالسوق السوداء بعد عطاء المركزي

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

قال متعاملون في سوق الصرف المصرية إن سعر الدولار في السوق السوداء تراجع بشدة أمام الجنيه إلى 7.17 جنيه من 7.37 جنيه في المعاملات الصباحية وذلك بعدما طرح البنك المركزي المصري 1.5 مليار دولار في عطاء استثنائي.
وطرح البنك المركزي المصري عطاء استثنائيا لبيع 1.5 مليار دولار للبنوك اليوم الاثنين وبلغ السعر 6.95 جنيه في محاولة لمواجهة السوق السوداء بعدما أغلق الأسبوع الماضي شركات صرافة لتلاعبها في أسعار العملات.
وقال ثلاثة من المتعاملين في أكبر شركات الصرافة المصرية طلبوا عدم الكشف عن أسمائهم إن متوسط سعر شراء الدولار في السوق السوداء هبط بقوة إلى 7.17 جنيه بعد عطاء المركزي.
والعطاء هو الرابع من نوعه ويتجاوز بكثير مبيعات دورية للعملة تبلغ قيمتها 40 مليون دولار يقوم بها البنك المركزي ثلاث مرات أسبوعيا.وكان وائل زيادة رئيس قطاع البحوث في هيرميس توقع في تصريح لرويترز صباحا وصول سعر الدولار في السوق السوداء بين 7.10-7.15 جنيه.
وشأنه شأن عطاءات استثنائية سابقة يهدف العطاء الجديد أيضا إلى توفير العملة الصعبة لاستيراد السلع الاستراتيجية من الخارج.وقال مصدر مسؤول في البنك المركزي لرويترز يوم الاثنين طالبا عدم نشر اسمه "توقيت الطرح مهم في ظل سعر الدولار في السوق السوداء وحجم الطلبات المعلقة في البنوك لتوفير السلع الاستراتيجية .. والثقة في السوق بعد مرور ذكرى 25 يناير ومستويات التضخم."
وأنفق البنك مليارات الدولارات لدعم الجنيه منذ انتفاضة 25 يناير 2011 التي أثرت سلبا على إيرادات السياحة والاستثمار الأجنبي.

مشاركات القراء